لَطالمَا سِرتُ وَحِيداً ~ ..
حِينمَا أَلتَفِتْ
الجَميعُ قد ابتَعدُوا عنِّي !
ومَعَ ذلك وَاصلتُ المَسِير ..
أهمِسُ إلى نفَسي :
"لمَ أعد خَائفَاً بعَدَ الآن" !
الجَميع يصُبحون لِوحَدهِم يَومًا مَا .. !
لكنّهم ﻻ زَالوا يَعيشُونَ فِي ظِلّ ذَاكِرتِي
وحتّى أُقدر على الابتِسام فِي هذهِ الحَياة الكَئِيبة !
أنَا سَأُقَاوِم ..
ولَن أُظِهرَ دُمُوعِي !
......
كُتبِت بتاريخ
22-5-2012
يوم تخرّجي من الثانوية !